Today, with the EU eager to play a forceful role on theworld stage, a move towards a more open system appears to beinevitable. The EU’s interlocutors in Washington, Beijing, andelsewhere already make it plain that national leaders claiming tospeak for Europe lack credibility, as do EU leaders who soevidently have no convincing political mandate.
أما اليوم وبعد أن أصبح الاتحاد الأوروبي متلهفاً إلىالاضطلاع بدور قوي على خشبةالمسرحالعالمي، فقد بات التحرك نحو نظامأكثر انفتاحاً وشفافية يبدو أمراً لا مفر منه. لقد أوضح المتحدثونباسم الاتحاد الأوروبي في واشنطن وبكين وغيرهما على نحو جلي أنالزعماء الوطنيين الذين يزعمون أنهم يتحدثون باسم أوروبا يفتقرون إلىالمصداقية، تماماً كما هي الحال مع زعماء الاتحاد الأوروبي الذين لايملكون تفويضاً سياسياً مقنعاً.
For 350 years, sovereignty – the notion that states are thecentral actors on the world stage and that governments areessentially free to do what they want within their own territorybut not within the territory of other states – has provided theorganizing principle of international relations.
طيلة 350 عاماً ظلت السيادة ـ المفهوم الذي يؤكد أن الدولة هيالفاعل الأساسي على خشبةالمسرحالعالمي، وأن الحكومات تتمتع فيالأساس بكيان حر يسمح لها بأن تفعل ما تشاء ضمن حدود أراضيها ولكن ليسداخل حدود أي دولة أخرى ـ تقدم لنا المبدأ المؤسس للعلاقاتالدولية.